ديسمبر 15th, 2014 / سبتمبر 24th, 2020
التطرف في الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

بعد مرور ثلاثة عشر عاماً على هجمات تنظيم القاعدة على نيويورك وواشنطن في 11سبتمبر 2001، وعولمة سياسات “الحرب على الإرهاب”، من أجل القضاء على تنظيم القاعدة والمنظمات الجهادية السُنيَّة متعددة الجنسيات التي تُساند القاعدة، لا تبدو نتائج الحرب على الإرهاب ناجحة عملياً. لم تسفر هذه “الحرب” التي أطلقها جورش دبليو بوش كرد فعلٍ لأحداث الحادي عشر من سبتمبر، عن حرمان الإرهابيين المفترضين من ملاذات آمنة وحصارهم وتجفيف مصادر تمويلهم وتدمير إيديولوجيتهم الخطابية ودعايتهم الإلكترونية.
الملفات الخاصة عن التطرف
Fanack يقدم ملفاً خاصاً عن التطرف في الشرق الأوسط و شمال أفريفيا.
اخر المستجدات
التطرف
-
سيطرة داعش على أجزاء من العراق وسوريا
-
أسباب تنامي وصعود تنظيم الدولة في العراق
-
الجهاد العالمي, كيفية النمو
-
الحرب الدولية على داعش، شرارة البدء ونظرة الخبراء
-
أيديولوجية داعش والتسويق الدموي
-
سوريا: الملاذ الآمن لداعش
-
رد فعل المسلمين على هجوم شارلي إيبدو
-
معاناة المدنيين في ظل حكم داعش
-
لمَ يجذب القتال في سوريا أعدادا أكبر من التونسيين وأقل من الجزائريين
-
ما مدى قوة تنظيم الدولة الإسلامية؟
-
عندما تسعى جبهة النصرة لأن تكون جماعة إرهابية "معتدلة"
-
اجراءات غير كافية لمواجهة الاستعباد الجنسي الذي يمارسه تنظيم الدولة الإسلامية
-
خبراء: "مجموعة مغريات" تدفع الإرهابيين للقيام بالهجمات الانتحارية
-
تنظيم الدولة الإسلامية وتلقين الأطفال
-
إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط لهزيمة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"
-
تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في تراجع إلا أن خطره ما زال قائماً
-
هل ضعُف تنظيم الدولة الإسلامية حقاً؟
-
مصادر تمويل "تنظيم الدولة"
-
إرتفاع وتيرة الهجمات الإرهابية في الشرق الأوسط
-
ازرعوا البسمة لا الحرب: فرق كوميدية تحارب "داعش" بالفكاهة
-
خسارة تنظيم الدولة الإسلامية للأراضي لا يعني زواله
-
تنظيم الدولة الإسلامية مُثقل بالجراح إلا أنه ليس في عداد الموتى بعد