في ظل الغموض الذي يكتنف عدد الأطفال السوريين المحرومين من الذهاب إلى المدارس في سوريا والدول المضيفة، فإن هذه الجروح غير المرئية لن تتم معالجتها حتى تقوم المنظمات الإنسانية الكبيرة والهيئات التابعة للأمم المتحدة بالتعاون مع المنظمات المحلية والأهلية داخل سوريا وخارجها لمواجهة هذه التحديات. ولذلك فإنه من الضروري معالجة تحديات الصحة العقلية والصحة العامة بالتوازي وضع البرامج التعليمية المخصصة للأطفال اللاجئين.