حصلت حملة القمع على الرغم من حصول الأمازيغ في الجزائر على اعترافٍ أكبر في السنوات الأخيرة، بما في ذلك في الدستور. فقد اعترف تعديل الدستور لعام 2016 بالتمازيغت، اللغة البربرية، باعتبارها اللغة الرسمية الثانية للجزائر بعد العربية، واعترف بـ”الأمازيغية” كجزء من الهوية الوطنية. وفي عام 2018، تم اعتبار السنة الأمازيغية عطلةً رسمية.