يرى العديد العديد من مؤيدي ترامب الإنجيليين ينظرون إلى نقل السفارة باعتباره أمراً أساسياً في تطور الأحداث التي تقود إلى ظهور المسيح للمرة الثانية. وفي الوقت الذي يتفق فيه مؤيدو ومعارضو ترامب على أن القرار الذي اتخذه تجاه القدس سيعود بنتائج كارثية، فإن ذلك لم يمنع مسانديه الإنجيليين من إبداء سعادتهم به، خاصّةً وأن قراءتهم تنبع من زاوية عودة المسيح وتأسيس مملكة الرب.