لا تزال حقوق المثليين في فلسطين في بدايتها رغم التغييرات التي يشهدها المجتمع. كما يُشير رفع السلطة الفلسطينية للحظر المفروض على جمعية القوس إلى أن المؤسسات في فلسطين ستستجيب للضغوط رغم أن مثل هذه الحملات لم تلحق الضرر بأفراد مجتمع المثليين فحسب؛ إذ يعتقد النشطاء أنهم أضروا أيضاً بالكفاح ضد الاحتلال الإسرائيلي.