ولكن لربما تعتبر أكثر إنجازاته جدارةً حتى الآن، وفي سن العشرين، كونه أصغر شخصٍ يرأس مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة خلال جلسةٍ في ديسمبر 2015. واستجابةً لدعوة الأمير بإشراك الشباب في بناء السلام ومكافحة التطرف العنيف، تبنى المجلس إعلان عمّان حول الشباب والسلام والأمن المقترح من الأردن.